تتساءل عن أسباب احمرار العيون عند الاطفال وكيفية الوقاية من المرض؟ تُعد الإصابة باحمرار العين مؤشرًا حيويًا يلفت الانتباه إلى احتمالية إصابة العين بأمراض أكثر خطورة من مجرد التهابات بسيطة، لذا يجب الاهتمام وأخذ خطوات جادة تُجنبنا مواجهة مشكلات تضُر بصحة أبنائنا، حيث ينبغي بمجرد ظهور أعراض تدعو للقلق استشارة الطبيب المختص في أسرع وقت لتلقي العناية الطبية السليمة والوقاية من حدوث المضاعفات التي لا يمكن معها اتخاذ أجراءات الشفاء التام.
ويُعد مركز مشهور خبراء العيون أفضل الأماكن التي يمكنك الاعتماد عليها للحصول على أفضل العلاجات الفعالة والمناسبة، حيث يعمل به أبرز المتخصصين في مجال طب وجراحة العيون، كما يعمل المركز على توفير أحدث التقنيات والأجهزة المتطورة المستخدمة في علاجات الحالات المتقدمة التي تحتاج إلى عمليات تصحيح الإبصار ومشاكل الرؤية
ما هي الأعراض التي تُصاحب احمرار العيون عند الاطفال؟
يأتي احمرار العيون عند الاطفال مصحوبًا بمجموعة من الأعراض الأخرى التي قد تزيد الوضع سوءًا وتجعل الطفل في حالة من عدم الراحة، ومن أبرز تلك الأعراض نذكر:
- زيادة في إفراز الدموع.
- تورم في الجفن أو حول العين.
- إفرازات صفراء أو خضراء من العين المصابة بالإحمرار.
- حكة مستمرة وحرقان.
- الحساسية للضوء بصورة أكبر من ذي قبل.
- الإفرازات اللزجة عند الاستيقاظ من النوم.
- ظهور قشور حول الجفن ثم يبدأ الجلد حول الجفون بالجفاف والتساقط.
- تورم شديد بألم، مما يستدعي التدخل الطبي بشكل فوري.
- إذا ظهر أحد هذه الأعراض أو أكثر على طفلك مصحوبة باحمرار العين ينبغي عليك الذهاب إلى دكتور مختص لتلقي العلاج المناسب، ويضم مركز مشهور
- فريق عمل من أبرز الخبراء في تصحيح مشاكل الإبصار وزراعة العدسات في المملكة، لذا يمكنك الاعتماد عليه للحصول على علاج فعّال يؤتي ثماره في وقت قياسي.
أسباب احمرار العيون عند الاطفال
تبحث عن أسباب احمرار العيون عند الاطفال لحماية طفلك من الأمراض أو تلقي العلاج الملائم؟ هناك مجموعة من الأسباب التي قد تؤدي إلى إحمرار العيون، منها أسباب صادرة من البيئة المحيطة أو نتيجة عادات خاطئة مُتبعة وأخرى أسباب صحية، سنتناولها جميعًا لتجنبها أو للتحرك الفوري فور حدوثها:
- انسداد القناة الدمعية من أبرز أسباب احمرار العيون عند الاطفال، والذي يُصيب الطفل حديث الولادة أو خلال الأشهر الأولى من الحياة نتيجة كثرة الإفرازات من العين أثناء تلك الفترة وعدم نُضج النظام المسؤول عن تصريف الدموع بشكل كامل.
- التعرض للملوثات التي تؤذي العين مثل وبر الحيوانات والدخان والغبار أو الأوساخ، خاصةً وأن عيون الأطفال تتميز بالحساسية وعدم القدرة على تحمُل مثل هذه الملوثات.
- التعرُض لإصابات العين المختلفة، حيث إن الأطفال يكون لديهم عدم توازن في الحركة والسلوك أثناء المشي والجري، مما يجعلهم أكثر عُرضة لإصابات العين الشديدة، وبالتالي فإن إصابة العين بالصدمات أو دخول أي جسم غريب إليها يؤدي إلى إصابة القرنية واحمرار العين.
- ظهور نتوء الجفن على الحواف أحد الأسباب الأساسية لحدوث احمرار العيون عند الاطفال، بالإضافة إلى أنه يسبب شعور مزعج للطفل مما قد يستدعي التدخل الطبي، وعلى الرغم من أنه قد يختفي تدريجيًا دون علاج، إلا أنه يجب استشارة الطبيب في جميع الحالات لمعرفة أفضل طريقة للعلاج.
- التهاب الجفن نتيجة الإفراط في إفرازات العين أو التعرض للعدوى البكتيرية أو الفيروسية، وذلك ما يؤدي إلى احمرار العيون عند الاطفال وظهور قشور فوق الجفن، ليس هذا فحسب بل قد يتم حظر القناة الدمعية في بعض الحالات.
- استخدام الشاشات الإلكترونية بشكل مفرط يُعرض العين للأشعة الزرقاء المُضرة للعين مما يتسبب في إحمرارها.
- التعرض للضوء الساطع مثل أشعة الشمس لوقت طويل دون وقاية.
- الإصابة بعدد من الالتهابات الجلدية الاخرى مثل الإكزيما يؤدي إلى التأثير على الجفون ومِن ثَم احمرار العيون عند الاطفال.
- الأمراض الجهازية التي قد تُصيب أجهزة الجسم من بينها على سبيل المثال التهاب العقد الليمفاوية أو الأمراض الروماتيزمية، وكذلك التسوس والالتهابات الشديدة التي تُصيب الضروس والأسنان.
- وبالإضافة إلى ما سبق من أسباب قد يحدث احمرار العين عند الاطفال نتيجة لقلة عدد ساعات النوم أو لارتداء العدسات اللاصقة لفترات طويلة، وكذلك قد يظهر الإحمرار بسبب الحساسية الموسمية أو التهاب الملتحمة أو ارتفاع ضغط العين أو الإصابة بالقرنية المخدوشة.
- مما يجعل الذهاب إلى الطبيب من الضروريات في بعض الحالات للاطمئنان وتناول العلاجات المناسبة التي تقضي على الإحمرار وتُعيد الإحساس بالراحة مرة أخرى لطفلك، لذا تواصل مع مركز مشهور وحدد موعد للزيارة لاستشارة فريق من ذوي الخبرة والكفاءة.
متى يكون احمرار العيون عند الاطفال خطيرًا ويحتاج إلى زيارة الطبيب؟
ليست كل حالة احمرار في العيون عند الاطفال هي حالة خطيرة، حيث قد يختفي الإحمرار من تلقاء نفسه أو بتناول علاجات بسيطة تقضي عليه.
ولكن في بعض الحالات قد يلزم الأمر زيارة طبيب متخصص للتأكد من عدم خطورة الوضع أو لاستخدام العلاج المناسب دون تفاقُم الأوضاع، وهذا في حالة ظهور أي من العلامات التحذيرية التالية:
- عدم وضوح الرؤية وضعف مستواها.
- الحساسية الزيادة للضوء.
- آلام العين مع الإصابة بالحمى.
- استمرار احمرار العيون عند الاطفال لأكثر من أسبوع أو زيادة حدته.
- خروج صديد أو سوائل باللون الأصفر أو الأخضر من العين تجف ثم تتحول إلى قشور تلتصق بالجفون.
- حدوث الإحمرار بعد التعرض العين لإصابة أو لمادة كيميائية.
- تورم العينين أو حولها.
- الألم المفاجئ الشديد مع التقيؤ.
- ظهور طفح جلدي على الوجه خاصةً حول العين أو أعلى الأنف.
- قرحة مفتوحة في القرنية.
- لذا تجدر الإشارة أنه يجب التفرقة بين آلام العين العميقة والتهيج، ففي حالة عدم ظهور أي من العلامات التحذيرية التي ذكرناها بالأعلى يمكنك الانتظار
- لبضعة أيام، إذا لم يتحسن الوضع عليك بزيارة الطبيب المعالج لتبدأ العلاج فورًا، وأفضل ما يقدم لك العلاج المناسب لمشاكل العين المختلفة هو مركز مشهور لجراحة العيون للتواصل مع أفضل مركز عيون في السعودية يمكنك التواصل على الرقم التالي 0555577637
علاج احمرار العيون عند الاطفال
قد يُعالج احمرار العيون عند الاطفال في المنزل بوسائل سهلة وبسيطة وقد يحتاج الأمر إلى زيارة الطبيب لتناول علاج دوائي، وهذا على النحو التالي:
علاج احمرار العيون عند الاطفال في المنزل
يمكنك إفادة طفلك وتقديم يد العون له في حالة احمرار العين عن طريق استخدام بعض العلاجات البسيطة وغير الضارة، مثل:
وضع الكمادات الباردة فوطة مبللة على العين المصابة لمدة 5 إلى 10 دقائق عدة مرات في اليوم وهي مغلقة، مما يساعد على تخفيف الالتهاب والاحمرار.
- الحفاظ على نظافة العين وغسل الجفون بلُطف مع تجنب اللمس بشكل مفرط.
- تدليك الجفون برفق.
- الابتعاد عن المثيرات ومسببات الحساسية مثل الأتربة ووبر الحيوانات.
علاج احمرار العيون عند الاطفال باستخدام الأدوية
إذا كنت قلقًا بشأن احمرار العين أو تعاني من عدم تحسن الحالة بالعلاجات المنزلية، هنا يمكنك زيارة الطبيب المتخصص، والذي بدوره يعمل على وصف أحد الأدوية المناسبة مثل:
- قطرات العين المضادة للبكتيريا لعلاج الإحمرار الناتج من عدوى بكتيرية، وهذا لأنها تحتوي على مضادات الهيستامين .
- القطرات المهدئة في حالات التهيج والحساسية، لما تحتويه من مكونات تساعد على تهدئة الإحمرار والالتهاب.
- العلاج السطحي بالمضادات الحيوية لتطبيقه حول العين وعلاج العدوى المسببة.
- في حالات نادرة قد ينطلب الأمر للتدخل الجراحي، وذلك إذا كان الاحمرار ناتج عن سبب قوي يتطلب الجراحة.
ما هي طرق الوقاية من احمرار العين عند الاطفال؟
انطلاقًا من أن الوقاية خيرٌ من العلاج، فإنه يمكننا تجنب حدوث الإحمرار من الأساس، وحماية أطفالنا من آلام محتملة تؤرقهم وتسبب لهم عدم الراحة، وهذا من خلال اتباع مجموعة من التعليمات الوقائية الهامة والتي تتمثل في:
- المحافظة على عين الطفل نظيفة عن طريق مسحها برفق بقطعة من القماش المبللة بالماء الفاتر، وذلك ما يعمل على حماية العين من الفيروسات والبكتيريا المسببة للإحمرار.
- المداومة على غسل الأيدي وقص الأظافر باستمرار، حيث قد يُدخلها الطفل في عينيه مُسببًا حك العين بإفراط ثم إحمرارها.
- تغيير وغسل الأغطية والفرش الخاص بالأطفال بشكل دائم، تجنبًا لانتقال الجراثيم الموجودة بها لعيني الطفل.
- التهوية الجيدة للبيئة المتواجد بها الطفل.
- عدم ترك الألعاب ذات حواف بارزة أمام الطفل بمفرده، حيث قد يدخل أي جزء منها في عينيه مسببًا الإحمرار وأضرار أخرى متفاوتة الخطورة.
- ارتداء نظارات شمسية عند الخروج في الأجواء المشمسة، والحفاظ على عيون الطفل من التعرض للضوء الساطع لفترات طويلة.
- البعد عن ترك الأطفال لساعات طويلة أمام الشاشات الإلكترونية.
- عدم ممارسة الأنشطة الرياضية أو الألعاب التي قد تؤدي إلى إصابة بالعين.
- تقديم نظام غذائي صحي لطفلك يحتوي على المعادن والفيتامينات التي من شأنها الحفاظ على صحة العين وتقويتها، وهذا ما يتوافر في أنواع الخضروات والفاكهة المختلفة.
- تجنب مسببات الحساسية المحتملة مثل الأتربة والدخان.
- زيارة الطبيب بشكل دوري لإجراء الفحوصات اللازمة والتأكد من عدم وجود أي مشاكل صحية تؤثر على صحة العين.
هل احمرار العيون عند الاطفال قد يكون مصحوبًا بارتفاع في درجات الحرارة؟
نعم، قد يكون احمرار العيون عند الاطفال مصحوبًا بارتفاع في درجات الحرارة، ولكنه ليس بالضرورة أن يكون هذا الارتفاع خطيرًا، حيث إنه قد يكون مؤقتًا ويمكن التحكم به عبر تناول أدوية مناسبة، ولكن من الجدير بالذكر أنه في حالة استمرار الارتفاع في درجات الحرارة لأكثر من 3 أيام ينبغي استشارة الطبيب، خاصةً مع ظهور أعراض أخرى تصاحب السخونة، والتي تتمثل في:
- صعوبة التنفس.
- السعال الشديد.
- خمول شديد وعدم الاستجابة.
- إفرازات غريبة اللون والكمية.
- أعراض احمرار العين.
علاج احمرار العين مع ارتفاع درجة الحرارة
لا داعي للقلق في حالة ظهور ارتفاع لدرجات الحرارة مع عرض احمرار العيون عند الاطفال، فقد يكون ذلك بسبب التهاب فيروسي أو تفاعل تحسسي أو نتيحة التعرض للغبار والجفاف أو بسبب الإصابة بنزلة برد، ويمكنك التعامل مع هذه الحالة عبر اتباع مجموعة من التعليمات التي تتضمن:
- إعطاء الطفل خافض للحرارة كل 6 ساعات للتحكم في الحرارة.
- استخدام الأدول وقت الحاجة بشرط ألا تتجاوز الجرعة 3 مرات في اليوم.
- وضع قطرات مرطبة للعين كل ثلاث ساعات.
- متابعة الحالة مع الطبيب لمنع أي مضاعفات.
- التأكد من إعطاء الطفل قسط كافي من الراحة مع شرب سوائل بكميات كافية.
ماذا يحدث عند زيارة الطبيب؟
إذا اتخذت القرار بزيارة الطبيب فعليك تجهيز التاريخ المرضي لطفلك، حيث سيقوم الطبيب بتوجيه عدة أسئلة الهدف منها التشخيص الصحيح ووصف العلاج المناسب، تتمثل أبرز هذه الأسئلة في:
- متى بدأ الاحمرار في العين؟
- هل سبق واشتكى الطفل من احمرار بالعين من قبل؟
- هل يشكو طفلك من ألم أو حكة؟
- هل هناك إفرازات تخرج من العين؟
- هناك تغير في الرؤية ووضوحها؟
- هل تعرض المريض للإصابة في العين؟
- هل استخدم الشخص عدسات لاصقة أم لا؟ وفترة ارتدائها.
- هل تعرض المصاب لمواد معينة من مسببات الحساسية واحمرار العين؟
- هل يشكو المريض من أعراض أخرى مثل الصداع أو رؤية هالات حول الأضواء أو السعال أو التهاب الحلق أو سيلان الأنف؟
- هل يعاني الطفل من الحساسية؟
ومن هذا المنطلق سيعمل الطبيب على تحديد العلاج المناسب لحالة الطفل وفقًا للتشخيص، حيث إنه في حالة اجتماع الألم مع الغثيان أو القيء أو مع رؤية هالات حول الأضواء قد يمثل هذا الإصابة بزرق انغلاق الزاوية.
بينما في حالة الشكوى من وجود ألم بالعين مصحوبًا بحساسية للضوء، فهذا يعني وجود اضطراب في القرنية، مثل الخدوش أو وجود جسم غريب بها، ولكن في حالة غياب الألم مع تواجد حساسية الضوء قد يؤول ذلك إلى اضطراب في الملتحمة.
الفحص السريري للمريض
بعد تلقي الطبيب الإجابات على الأسئلة التي تم طرحها، يقوم بالفحص السريري للمريض، عن طريق فحص الرأس والرقبة لتحديد اي اضطرابات قد تُسبب احمرار العين مثل السعال وسيلان الأنف، مما يدل على إصابة الجهاز التنفسي العلوي بعدوى؛ أو في حالة وجود حساسية أو طفح جلدي قد يدل ذلك على الإصابة بعدوى الهربس النطاقي.
الفحص الطبي للمريض
يعقب الفحص السريري للطفل المريض الفحص الطبي للعين والمنطقة المحيطة بها بحثًا عن أي إصابات أو تورم، ثم تأتي خطوة فحص رؤية الشخص وحجم الحدقة وحركة مقلة العين، وذلك بعد وضع قطرة مخصصة لتشخيص اضطرابات القرنية ثم قياس ضغط العين.
وتجدر الإشارة أنه في حالة شعور المريض بألم في العين عند توجيه ضوء مباشر للعين غير المصابة مع غلق الأخرى المصابة، قد يرجع ذلك للإصابة بالتهاب العنبية الأمامي، ليس هذا فحسب بل قد يساعد استخدام المخدر على معرفة التشخيص مبكرًا، حيث إن التخدير يكون بلا جدوى في حالات الزرق أو التهاب العنبية أو التهاب الصلبة.
ما هي الاختبارات التي قد يطلبها الطبيب من الطفل المصاب؟
بالإضافة إلى الفحوصات السابقة قد يلجأ الطبيب المعالج إلى أخذ عينات من الإفرازات وإرسالها للمختبر لفحصها، وذلك في حالة الاشتباه بوجود عدوى فيروسية مثل الهربس البسيط أو النطاقي.
كما يمكن أن يوصي الطبيب بأخذ عينات للزرع إذا كان الشخص يشكو من قرحة في القرنية، وهذا من أجل معرفة المضاد الحيوي المناسب للبكتيريا سبب العدوى.
بينما في الأشخاص الذين يعانون من الزرق قد يلجأ الطبيب لإجراء تنظير الزاوية العينية لهم، أما في حالة الأشخاص الذين يعانون من التهاب العنبية قد يُجرى اختبار لتحري اضطرابات المناعة الذاتية، وذلك على وجه الخصوص في حالة عدم وجود سبب واضح للالتهاب.
يُعد احمرار العيون عند الاطفال إحدى المشكلات الشائعة التي تُسبب الأرق للمصابين من الأطفال ولآبائهم وأمهاتهم، وقد يحدث الاحمرار نتيجة التعرض لمسسبات الحساسية أو استخدام الشاشات الإلكترونية لفترات طويلة، وكذلك لحدوث التهابات أو تقرحات بالقرنية، وغيرها من الاسباب.
وقد يختفي الاحمرار من تلقاء نفسه أو بعد تناول بعد العلاجات المضادة للالتهاب البسيطة، أو قد يحتاج الأمر لزيارة طبيب متخصص لتلقي العلاج المناسب دون مضاعفات.
الأسئلة الشائعة
ما هي أسباب احمرار العيون عند الاطفال؟
يحدث احمرار العين للأطفال بسبب انسداد القناة الدمعية أو التعرض للغبار أو نتيجة التفاعلات التحسسية أو الالتهابات الفيروسية أو جفاف العين، وغيرها من الأسباب.
ما هي الأعراض المصاحبة لاحمرار العين عند الأطفال؟
غالبًا ما يكون احمرار العين مرافقًا له تورم في الجفون وظهور إفرازات من العين باللون الأصفر أو الأخضر وأيضًا وجود حكة في العين وتقشير في الجلد حول الجفن
ما هو أنسب علاج لاحمرار العين عند الأطفال؟
عن طريق وضع كمادات باردة على العيون بعد غلقها ووضع القطرات ودهن المراهم الموضعية الموصوفة من الطبيب.
